نتائج البحث

  1. أ

    نشر القراءات العشر تحقيق فضيلة الدكتور أيمن سويد (عرض وتعريف)

    بسم1 يُعَد كتاب نشر القراءات العشر أو النشر لشيخ القراء الإمام ابن الجزري عُمْدة القراء من زمن تأليفه إلى عصرنا، فقد ضمنه مؤلفه رحمه الله أصحَّ ما وصل إليه عن القراء العشرة، وذلك من نحو ألف طريق عنهم، مع التحقيق والتدقيق، حتى صارت منزلة النشر عند القراء كمنزلة صحيح البخاري عند المحدِّثين...
  2. أ

    قلقلةُ التاءِ عندَ سيبويهِ رِِوَايةً ودِرَايةً

    بارك الله فيكم وشكرًا على هذه الإضافة النفيسة
  3. أ

    هل اختارَ ابنُ الجزريِّ الترقيقَ في "يَسْرِ" و"نُذُرِ" وقفًا؟

    أوَّلُ من أعلمُه صرَّحَ بنسبةِ ذلك إليه هو الشيخُ محمدُ المُنَيَّرُ السَّمَنُّوديُّ (ت 1199 هـ) وذلك في رسالتِه المُسماةِ فتحَ المجيدِ في قراءةِ عاصمِ من طريقِ القصيدِ (مخطوطةٌ بالأزهريَّةِ 25/ب) قالَ: «وليس (نُذُرِ) من قبيلِ المضمومِ [أيْ: ما قبلَه] و(يَسْرِ) من قبيلِ الساكنِ؛ إذِ الراءُ...
  4. أ

    من تُراثِ مَشْيخةِ القُرَّاءِ السَّكَندريَّةِ

    وردَ سؤالٌ لمشايخِ القُرَّاءِ في الإسكندريَّةِ نصُّه: «ما تقولُ الأئمَّةُ القراءِ في وقفِ يعقوبَ من الدُّرَّةِ على (لِمَ) وأخواتِها؟ وعلى (هو) و(هي)؟ وعلى نحوِ: (عليَّ) و(إليَّ) ونونِ النسوةِ التاليةِ هاءَ الغَيبةِ؟ هل الخلافُ في الجميعِ؟ أو بعضُها متَّفَقٌ على الوقفِ عليه بهاءِ السكتِ؟ أفيدوا...
  5. أ

    من ذخائرِ الإجازاتِ القرآنيَّةِ: إجازةُ كتَبَها شيخُِ الإسلامِ زكريَّا الأنصاريِّ

    من ذخائرِ الإجازاتِ القرآنيَّةِ إجازةُ شيخِ الإسلامِ زكريَّا الأنصاريِّ لشمسِ الدينِ ابنِ قاسمٍ الغزيِّ بالقراءاتِ العشرِ الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهُ، وبعدُ: فمِمَّا يُسعِدُ المرءَ أن يقِفَ على وثيقةٍ مهمَّةٍ تتعلَّقُ بأسانيدِ روايةِ القراءاتِ يعودُ زمنُ كتابتِها إلى ما يزيدُ...
  6. أ

    التمهيدُ في القراءاتِ للمالكيِّ ما زالَ مفقودًا

    بارك الله فيكم أستاذنا للأسف لم يصلنا عن كتاب ابن البناء (التذكار) معلومات إلا اسمه، ومن هذا المصدر الشيعي فقط فيما أعلم، ولعل سبب هذا هو كثرة تصانيف ابن البناء التي بلغت (150) مصنفًا -أو أكثر- في مختلف الفنون، كما هو مذكور في مصادر ترجمته.
  7. أ

    التمهيدُ في القراءاتِ للمالكيِّ ما زالَ مفقودًا

    شكرًا لكم أستاذنا الدكتور السالم ولجميع المشايخ ويبقى هناك احتمال آخر، وهو -على ضعفه- ربما يكون أقوى من احتمال نسبة الكتاب لابن فارس أو الفارسي، وهو نسبته لابن البناء الحنبلي (ت 471 هـ)؛ فإن له كتابًا يتطابق وصفه مع وصف هذا المخطوط، وهو (التذكار في قراءات أئمة الأمصار السبعة المشهورين ويعقوب)...
  8. أ

    التمهيدُ في القراءاتِ للمالكيِّ ما زالَ مفقودًا

    حمايةً لنصوصِ القراءاتِ من تحريفِ الغالِين وانتحالِ الـمُبْطِلِين التمهيدُ في القراءاتِ للمالكيِّ ما زالَ مفقودًا بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على سيِّدِ المرسلين، وعلى آلِه وأصحابِه أجمعين، وبعدُ: فغيرُ خافٍ أنَّ توثيقَ عنوانِ الكتابِ ونسبتِه إلى...
  9. أ

    نعَمْ الخبرُ صحيحٌ، عن وفاةِ الشيخِ المقرئِ علي رحَّال رحمَه اللهُ

    نعَمْ الخبرُ صحيحٌ كثيرةٌ هي هواجسُ المرءِ في غربته: من سيمرَضُ دونَ أن يَعُودَه؟ أو سيتعرَّضُ لمشكلةٍ دونَ أن يكونَ بجانبِه؟ أو سيموتُ دونَ أن يصلِّيَ عليه؟ هواجسُ لا تنتهي. هذا هو حالي منذُ سنواتٍ عدَّةٍ، وخاصَّةً بعد عِلمِي بمرضِ أستاذِنا الشيخ علي علي سعد رحَّالٍ بالكبدِ، لكن لا يسعُني إلا...
  10. أ

    عن الاستدلالِ بحديثِ "مَن يُطِع اللهَ ورسولَه فقد رَشَدْ" ببابِ الوقفِ والابتداءِ

    عن الاستدلالِ بحديثِ "مَن يُطِع اللهَ ورسولَه فقد رَشَدْ" ببابِ الوقفِ والابتداءِ بسم1 قد يبدو مذهبُ منعِ الاقتصارِ على بعضِ الحديثِ دونَ بعضه غريبًا عند البعض -وقد كنتُ من هذا البعضِ وقتَ دراستي لعلم مصطلَحِ الحديث- إذ قد يسأل سائل: أليس كلُّه كلامَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم؟! إلا أن ثمَّ...
  11. أ

    النبرُ عندَ قراءةِ القرآنِ (كلامٌ نفيسٌ للإمام ِأبي العَلاءِ الهَمَذانيِّ)

    بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ لا يخفى على مُتعلِّمِ القرآنِ ومعُلِّمِه الخلافُ الحاصلُ في عصرِنا حولُ قضيَّةِ نبرِ بعضِ الحروفِ أثناءِ قراءةِ القرآنِ الكريمِ إيذانًا بمعنى معيَّنٍ يميزُها عن غيرِها مما هو على صورتِها ،وهذا الخلافُ حاصلٌ في إلزامِ تالي القرآنِ بالإتيانِ بالنبرِ في بعضِ الكلماتِ، وهو...
  12. أ

    مقالة في المصاحف المخطوطة

    أحسن الله إليكم شيخنا وأستأذنكم في تعليق، وإن كان فرعيًّا بالنسبة للموضوع الأصل بخصوص نسبة المخالفة لمصاحف بعض الصحابة أو تمسكهم بها، فقد ذكر ابن أبي داود في المصاحف (ص ١٥٩) مراده بكلمة مصحف فلان من الصحابة أو غيرهم، وأنه لا يريد بذلك رؤية الراوي لها ما نقله في هذا المصحف أو ذاك ، قال: "إنما...
  13. أ

    سؤال مهم عن "شركاي"

    أخي الفاضل نصُّ الكامل الذي ذكرتَه - سلمك الله - هو النص المطبوع بتحقيق جمال الشايب (ص 443)، وهو خطأ من المحقِّقِ، فقد جاء في النسخة الخطية للكامل ( الورقة 144/ب) بإثباتِ واو العطف، هكذا : " شركاي من غير همز مكسورة [كذا] زمعة، وأبو ربيعة عن البزي، والخزاز عن حفص" اهـ، وهو الصواب، والله أعلم.
  14. أ

    قلقلةُ التاءِ عندَ سيبويهِ رِِوَايةً ودِرَايةً

    الأخ الكريم الموضوع الذي أشرتَ إليه هو سؤال حول الموضوع، وقد حاول المشايخ الكرام الإجابةَ عليه، ولم يَرِدْ فيه شيء مما ذكرتُه هنا. ألهمنا الله وإياكم الصواب
  15. أ

    قلقلةُ التاءِ عندَ سيبويهِ رِِوَايةً ودِرَايةً

    بسم1 وبعدُ، فمن غريبِ الأقوالِ نسبةُ قلقلةِ التاءِ إلى سيبويهِ، وليس مصدرُ غرابتِه مخالفتَه للأداءِ المتواترِ فحسْبُ، بل كونُ نسخِ كتابِ سيبوَيهِ الخطيَّةِ غيرَ متَّفقةٍ عليه، وهو ما يجعلُ المسألةَ بحاجةٍ إلى نظرٍ وتحريرٍ، فأقولُ وباللهِ التوفيقُ: بالرجوعِ إلى تاريخِ هذه المسألةِ فإن أقدمَ من...
  16. أ

    " إحالات الشاطبية " فكرةٌ قديمةٌ حديثةٌ

    بسم1 الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله ، وبعد . برزت في العصر الحالي - تيسيرًا على طلاب القراءات - فكرةُ التنبيه على الكلمات الواردة في غير سورِها في متون القراءات كالشاطبية والدرة والطيبة ، واتبع هذا المنهجَ في تحقيق هذه المنظومات فضيلة الدكتور / أيمن رشدي سويد حفظه الله تعالى ، وقد سمى...
  17. أ

    تراجم قرّاء المغرب الأقصى خلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر الهجريين

    صدر حديثاً: كتاب "تراجم قرّاء المغرب الأقصى خلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر الهجريين وتحرير بعض الأسانيد القرآنية" للأستاذ المقرئ محمّد ححود التّمسماني بدار الحديث الكتّانية المغرب - لبنان، لصاحبيها/ خالد السّباعي، ومحمّد الشّعار وذلك في حلة قشيبة ممتعة، وذلك ضمن سلسلة دراسات وتحقيقات...
  18. أ

    سؤال عن كتاب للمهدوي

    الإخوة الكرام ، أحُقق كتابُ التحصيل لفوائد كتاب التفصيل لأبي العباس المهدوي ( ت 440 هـ ) كاملا أم لا ؟ وجزاكم الله خيرًا .
  19. أ

    مَخْطُوطٌ نَفِيسٌ للشَّاطِبِيَّةِ

    بارك الله فيكم شيخ ضيف الله وشكرًًا للمساهمة في نشره للإخوةوممن رجع إلى هذه النسخة في التحقيق - على حد علمي - الشيخ أيمن سويد حفظه الله ، وقد اعتمد على نسخ كثيرة كما لا يخفى عليكم ، والله أعلم .
عودة
أعلى